A Simple Key For التنمر المدرسي Unveiled
A Simple Key For التنمر المدرسي Unveiled
Blog Article
الاختلافات بين الطلاب وعدم تقبل البعض لزملاء المدرسة المختلفين عرقيًا أو ثقافيًا أو دينيًا عن الأغلبية.
قد يلجأ الفرد الذي يتعرض للتنمُّر للسلوك العدواني والتنمُّر المضاد، فقد يتحول هو نفسه مع الوقت إلى متنمِّر أو إلى إنسان عنيف.
وبعيدا عن كل ذلك، ربما يكون أكثر ما يبعث على الحزن بشأن التنمر أن تأثيره على ضحيته قد يستمر لعقود طويلة، ما يؤدي إلى تدهور الصحة البدنية والنفسية لها كذلك. وبوسعنا هنا العودة إلى يونغز، تلك السيدة التي بدأنا هذه السطور بالحديث عن تجربتها مع التنمر خلال المرحلة الإعدادية.
غير أن الأطفال الذين شكلوا أطرافا لتحرش من هذا النوع، سواء كانوا مرتكبيه أو ضحاياه، لم يبد أنهم يدركون مدى خطورة تلك الوقائع، ربما لأن المعلمين لا يتدخلون لمنع حدوثها أو تفاقمها.
وقالت اليونسكو: "الأطفال الذين يتعرّضون للتنمّر بشكل متكرر هم أكثر عرضة بثلاث مرّات تقريبا للشعور بأنهم دخلاء في المدرسة، وتتضاعف احتمالية التغيّب عن المدرسة أكثر ممن لا يتعرّضون للتنمّر"، وبحسب اليونسكو، ينعكس ذلك على تحصيلهم العلمي كما أنهم عرضة لترك التعليم الرسمي بعد إنهاء المرحلة الثانوية.
ينتشر التنمر المدرسي بين الطلاب في المراحل الدراسية المختلفة، وهو مشكلة بارزة ومتكررة في المدارس، وتختلف درجة انتشاره من مدرسة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى آخر.
يُعتبر التنمّر أحد أخطر الظواهر التي باتت منتشرةً وبشكلٍ كبير في العديد من المجتمعات العالميّة، وأصبحنا نرى هذهِ الظاهرة الخطيرة في كل الطبقات الاجتماعية وفي كل مكان حولنا إن كان في المنزل، مكان العمل، والجامعة، فيما يلي سنُسلّط الضوء على موضوع ظاهرة التنمّر، وأنواع التنمر، وأسباب التنمر، وأبرز طرق علاج التنمر.
سعادة الطفل الشديدة بعطل نهاية الأسبوع والانزعاج عند بداية الأسبوع والعودة للمدرسة.
قد يؤدي التركيز المفرط على العقوبات إل... الصحة النفسية في بيئة العمل
وتضيف: "بوسعي القول بناء على خبرتي إن بعضا ممن يمارسون التنمر في المدارس يمتهنون وظائف يفيدهم فيها ممارسة اضغط هنا هذا النمط من السلوك، سواء كان ذلك عبر العمل ضابطا للشرطة أو أستاذا جامعيا أو محاميا".
محاولة خلق بيئة أسرية هادئة بعيدة عن العنف والصوت المرتفع.
ومنح الباحثون استبيانا لأفراد العينة لكي يصنفوا زملاءهم من خلاله في خانة من ثلاث؛ "متنمر" أو "ضحية" أو "طرف خارجي" لا علاقة له بالموقف برمته.
ومن أسبابه حب الطرف المتنمر بلفت انتباه الآخرين له، والظهور كشخصٍ قوي وصلب والرغبة بالقيادة وحبّ الذات والغيرة.
تكوين الكثير من الصداقات والحفاظ على علاقة جيدة بالطلاب الآخرين.